الأولى

اغتيالات الجيش الجزائري وصمت الرابوني

السلوك يظهر أن دم صحراويي لحمادة مباح والقتل بالرصاص عقوبة طبيعية

بقلم: الفاضل الرقيبي شهدت مخيمات تندوف، الأربعاء الماضي، فصلا جديدا من فصول التنكيل بسكانها، إذ أطلق الجيش الجزائري النار على عدد من الشباب الصحراوي، من بينهم سيد أحمد بلالي، من قبيلة أيت موسى وعلي، وعالي محمود ولد فندو، من قبيلة الركيبات، ليرديهما قتيلين، لكن هذه المرة داخلأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.