الأولى
“الفيسبوكيون” في مواجهة الخالدين في الكراسي
معمرون في الأمن والدرك ومؤسسات عمومية لا تطولهم حركة التنقيلات
فطن المغاربة إلى قيمة الكراسي، فنظم أحدهم قصائد غزل فيها، وطلب آخر ودها بالمال والعلاقات الأسرية، وتمسك بها ثالث، فطلى كرسيه بألوان قوس قزح، غير آبه بقماشها الباهت، فقط، لطرد الملل والاكتئاب بعد سنوات طويلة من الجلوس.