فيضانات تغرق سبعة فيلة أعلن مسؤول محلي في سريلانكا عن عثور هيأة الحياة البرية الأحد الماضي على سبع جيف لأفيال صغيرة يعتقد أنها غرقت بعد الفيضانات الموسمية في شرق البلاد. وقال المسؤول "أبلغنا سكان القرى بغرق ثلاثة أفيال صغيرة الليلة الماضية، لكن عندما ذهبنا إلى منطقة المستنقعات هذه، عثرنا على أربعة أخرى". وخضعت الجيف السبع إلى تشريح الاثنين الماضي، لكن العناصر الأولى للتحقيق الأولي تشير إلى أن الحيوانات علقت في المستنقع وغرقت، بعدما شهد موطنها في ديمبولاغا، على بعد حوالي 250 كيلومترا إلى الشمال الشرقي من العاصمة كولومبو، هطول كميات كبيرة من الأمطار الموسمية. وفي 2019، عثر على سبعة أفيال برية نافقة في مقاطعة في وسط سريلانكا الشمالي. وقبل ذلك بعام، في 2018، غرقت سبعة فيلة أخرى في منطقة ليست بعيدة عن ديمبولاغا. وتشكل سريلانكا موطنا لما يزيد عن 7 آلاف فيل بري، حسب أحدث البيانات الرسمية. طائرة خاصة لإرسال كتاب أمضى روسيل برونسون المهووس بالكتب، شهرا في التفاوض مع بائع النسخة ما قبل الأولى والموقعة من كتاب نابليون هيل "قانون النجاح" مقابل أكثر من مليون دولار، وفق ما نقل موقع "ديلي ميل" البريطاني. ورغم عدم موافقة زوجته على إنفاقه الكثير من المال، إلا أن ذلك لم يمنع روسيل من شراء الكتاب لأنه مولع بتجميع الكتب النادرة. ووصف روسيل "قانون النجاح"، المجلد الذي صدر في 1925، بأنه "الكأس المقدسة" للنجاح في ريادة الأعمال. وبعد شهر من التفاوض مع البائع، حصل روسيل على الكتاب، إلى جانب مجموعة أخرى من أعمال نابليون هيل، والتي بلغت قيمتها الإجمالية أكثر من مليوني دولار. ودفعه خوفه على النص لإرسال الكتاب بعناية إلى منزله على متن طائرة خاصة متعهدا بأنه سيستخدمه وسيلة لتثقيف رواد الأعمال الطموحين. أكبر عرض مصابيح بالطاقة الشمسية سجلت الإمارات رقما قياسيا جديدا في موسوعة "غينيس" من خلال أكبر عرض مصابيح تعمل بالطاقة الشمسية في دبي، باستخدام أكثر من 3 آلاف مصباح شمسي من صنع العديد من الطلاب. والمصابيح الشمسية مصنوعة يدويا ومصفوفة على شكل شجر الغاف، الشجرة الوطنية لدولة الإمارات. وكان الهدف من مبادرة تسجيل هذا الرقم القياسي هو نشر الوعي بين المواطنين بأهمية الطاقة المتجددة والاستدامة. ومن المنتظر بعد ذلك توزيع المصابيح التي شارك في صنعها طلاب من مدرستين مختلفتين في الإمارات على أسر في قرى في الفلبين تفتقر للوصول إلى الكهرباء. وقالت الطالبة جنى التي اشتركت في هذه المبادرة، "نتعلم كيفية القيام بشيء يرغب بعض الناس في تعلمه. كيف نصنع ضوءا ونساعد الناس... في أنحاء العالم بهدف إحداث فارق".