لم تعد الرياضة مجرد ممارسة للترويح عن النفس، ووسيلة لإعداد البدن، بقدر ما صارت صناعة واستثمارا يضخ الملايير على ممارسيها ومحترفيها. إذا كانت الأندية الأوربية قطعت أشواطا مهمة، وهي تنتقل إلى شركات مساهمة مجهولة الاسم، وحققت ما أرادت في السنوات الأخيرة، فإن هناك صعوبات وتخوفات من نقل هذه التجربة إلى البطولة الوطنية،
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
منتخب أقل من 15 سنة يواصل صحوتهمنذ 10 ساعات