الأولى
الشعور بالأمن ممكن… ولكن
إستراتيجية الداخلية أعطت أكلها في ظرف وجيز واستمرارها رهين بالاهتمام بالمتدخلين وتوفير وسائل العمل
بين أبريل الماضي ويونيو الجاري، أشياء كثيرة تغيرت على الصعيد الأمني، وهي نتاج حملات رجال الشرطة بمختلف الأسلاك وبمجمل المدن، سيما التي تعرف نموا ديمغرافيا وعمرانيا تواكبه ارتفاعات في معدلات الجريمة، كالبيضاء وفاس ومكناس وطنجة