< د. خالد الحري مازلت أتحسس مكان العصا التي هوى بها عنصر من القوات المساعدة على رأسي حين كنت أهم، أنا ووالدي، بدخول المعرض الدولي الذي كان يحتضن حدثا لم أعد أتذكره. كنت في الثانية عشرة، حين رافقت والدي رحمه الله إلى هذا المكان. ووسط الازدحام وفوضىأكمل القراءة »