في فوضى الرسائل وكثافتها، وسرعة انطلاقها وبثها، لن تظفر، في النهاية، إلا برسالة واحدة ستظل راسخة في الذهن. هو بالضبط ما يحاول حزب العدالة والتنمية القيام به، عبر «تقنية» التلويح بالاستقالات والتراجع عنها. الرسالة بوجهين: واحد «نحن ضد التطبيع، وما جرى في القصر الملكي بالرباطأكمل القراءة »