أجبر رئيس اتحاد المراكز الثقافية الإسلامية بكتالونيا، المغربي نورالدين الزياني، على مغادرة إسبانيا. ووصل الزياني، أول أمس (الخميس)، على متن رحلة جوية إلى مطار طنجة ابن بطوطة الدولي، بعد قرار أصدرته وزارة الداخلية ضده بناء على شكاية من المركز الوطني الإسباني للاستخبارات.
ووفق مصادر “الصباح”، فإن قرار إبعاد الزياني عن التراب الإسباني يستند بالأساس إلى اتهامه بالقيام بالترويج للأفكار السلفية المتشددة بين الأئمة وأفراد الجالية المغربية المقيمة بكتالونيا، والتعاون مع جهاز استخباراتي أجنبي، في إشارة إلى الاستخبارات الخارجية المغربية. ولم يصدر عن الخارجية المغربية أي تعليق عن الادعاءات الموجهة

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

الاشتراك

أو مجانا بعد

مشاهدة فيديو إعلاني
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين