كان جوابها تنهيدة نابعة من “لغاليغ» القلب، حين سألتها “الصباح”، عن الأحوال. أرفقتها مباشرة بتعبير دارج يلخص كل شيء: “آ ختي شنو نقول ليك… من بعد ما كنا راس ولينا رجلين”. اخترنا سناء اسما مستعارا لصديقتنا، ولو أنها أكدت لنا أنها لا تمانع في ذكرأكمل القراءة »