الصباح الـتـربـوي

مـعـلـم في الأرياف: حينما قتل جمال عبد الناصر “شيان بوليسي”بسيارته

زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالوسط القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.

ذات يوم من أيام فصل شتاء بارد كانت الشمس فيه أذنت بالمغيب باكرا ، وكعادته كان سي عبدالله ببنيته القوية وقوامه الممدود ، أنهى لتوه حصته المسائية في اللغة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.