الأولى
المنصوري ومعتصم والمنوني غاضبون
مدير “لادجيد” ومستشاران ملكيان انتفضوا ضد اتهامهم بـ”تهريب” الدستور وعضوية لجنة سرية
خرج ثلاثة من رجالات الدولة عن صمتهم في قضية تعديل الدستور، لنفي ما نسب إليهم بشأن تدخلاتهم وعلاقتهم بوجود لجنة موازية كانت توجه النقاشات داخل اللجنة المكلفة بإعداد دستور فاتح يوليوز. وتقاطرت بلاغات تكذيب ما نسب إليهم من ادعاءات من «أن لجنة ضيقة كانت تجتمع للحسم في بعض اختصاصات الملك وقضايا الدين والهوية وتوزيع السلط»، تضم في عضويتها كلا من محمد ياسين المنصوري، مدير مديرية الدراسات