الأزمة الاقتصادية دفعت الإسبان إلى ركوب مغامرة التهريب للحصول على المزيد من الأرباح
لا يقتصر تهريب مخدر الشيرا عبر المركز الحدودي باب سبتة على بعض المغاربة القاطنين بمدن الشمال، أو المقيمين بالخارج فحسب، بل هناك العديد من الحالات الأخرى التي ضبطت وتورط فيها أجانب من جنسيات مختلفة.
وحسب مصادر “الصباح”، فقد ارتفع عدد الإسبان المتورطين في تهريب المخدرات، أخيرا، مقارنة مع السنوات الماضية، وذلك بفعل اشتداد الأزمة الاقتصادية التي تضرب إسبانيا، بينما انخفض العدد في عموم الموقوفين الذين يتحدرون من دول أوربية أخرى