fbpx
الصباح الثـــــــقافـي

أحمد الغرباوي… عبد الزين

في مثل هذا الشهر وقبل أربع سنوات، غادرنا الفنان أحمد الغرباوي صبيحة يوم بارد كبرودة وقع الخبر الذي نزل على محبيه وأصدقائه الذين كانوا يمنون النفس بأن يمتد مقام الغرباوي بينهم زمنا آخر، لكن يد المنون كان، أقسى من أن ترفق به وبهم فكانت الكلمة الأخيرة لها لتُلحق هذا الفنان بعالم المُثل والصفاء الذي كان ينشده.
وانطوت برحيل أحمد الغرباوي صفحات خطت عليها بمداد الفخر والاعتزاز مسيرة أزيد من 57 سنة من العطاء الفني الزاخر الذي جاوز 400 قطعة غنائية، لا يحتفظ له بها الجمهور سوى بعناوين معدودة على رؤوس الأصابع يختزلها الكثيرون في «ملهمتي» أو «أنا عبد الزين» أو «أماه»

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.