وصل ملف محمد أيت الجيد، الطالب الذي ذهب ضحية عملية اغتيال سنة 1993 قرب الحي الجامعي ظهر المهراز بفاس، إلى القصر الملكي، بعد رسالة التظلم والاستعطاف الموقعة من طرف أسرة بن عيسى التي تطلب فيها تدخل جلالة الملك من أجل محاكمة عادلة والوصول إلى أسماء المتورطين الحـــــقيقيين.
وقال إبراهيم والحسن أيت الجيد، الشقيقان الصغيران لمحمد أيت الجيد، في الرسالة نفسها، إن أخاهم الكبير استشهد بتاريخ 1 مارس 1993، بعد الاعتداء الشنيع الذي تعرض له بتاريخ 25 فبراير من السنة نفسها من طرف مجموعة من الطلبة قرب الحرم الجامعي ظهر المهراز بجامعة

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

الاشتراك

أو مجانا بعد

مشاهدة فيديو إعلاني
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين