الصباح الـتـربـوي
مـعـلـم في الأرياف: “كسكروط” بارد تعويضا “نفسيا” عن الشواء
زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالعالم القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.
تصبحون على خير أيها الجنود المدججون بغابر الطباشير ودخان “الهضرة” و”فيزا” النميمة والجلوس دون فائدة . ليس هناك ما نملكه غير لعب “الكارطا” والاقتراض من كل البنوك. هل خلقنا من أجل الاقتراض؟..
أعجب للذي ينفخ في صدره تأوهات، يعلم نفسه الصبر والحلم بالقبض على شبكات وصور السيارات، يقدم في كل حديث ماكر حرف الميم، ينهر