تبادل الاتهامات بين أنصار المرشحين وإنزال قوي بعاصمة سوس ومآدب عشاء واتصالات لاستقطاب أصوات الجهة
قالت مصادر حزبية إن الزايدي أعلن تحديه لأنصار إدريس لشكر، الذين يتهمونه بالترشح في انتخابات سابقة باسم حزب آخر، معلنا استعداده لتقديم استقالته من الحزب في حالة إثبات انتمائه إلى الاتحاد الدستوري في وقت سابق.
وجاء رد الزايدي، حسب المصادر نفسها، بعد الحملة الذي تعرض لها من طرف أنصار إدريس لشكر تحديدا، الذين يعتبرون أن ترشيحه لمهمة الكاتب الأول للحزب تستهدف لشكر بالأساس، وهو ما نفاه الزايدي، خلال تقديم برنامجه السياسي.