محيط الجماعة وأحياؤها وشوارعها تحولت إلى مطرح عشوائي والمكتب المسير خارج التغطية “الفقيه اللي نتسناو براكتو دخل للجامع ببلغتو”، مثل يصلح إسقاطه على المحمدية التي تعيش وضعا كارثيا بكل المقاييس، بعد أن تحولت من مدينة للزهور إلى عاصمة للأزبال، نتيجة تراكم نفايات المنازل والمطاعم والمحلاتأكمل القراءة »