الصباح الـتـربـوي
“الكميلة” والطرز بحجرات مدرسية بالجديدة
مدرسون ارتقوا مهنيا على حساب التلاميذ بمتابعة دراستهم الجامعية داخل الأقسام
قبل الحديث عن جملة من حوادث وأحداث وممارسات غريبة تقع بالمدرسة العمومية، حضرية كانت أم قروية، لا بد من الحديث أولا عن ظروف واشتغال رجال ونساء التعليم، التي تضطرهم إلى اللجوء إلى مثل هذه الأفعال والممارسات المرفوضة أساسا. وإذا كانت ظروف اشتغال المدرس بصفة عامة داخل المدار الحضري مقبولة وملائمة، فإن ظروف الاشتغال بالعالم القروي، تبقى صعبة وغير مطاقة وتتسبب في وقوع أحداث لم تكن منتظرة. هناك مدرسون يطلبون من