fbpx
الصباح الثـــــــقافـي

مسار: الطاهر جيمي.. عندليب بروح مغربية

حسنا فعل المشرفون على مهرجان وليلي، الأسبوع الماضي، بتكريم اسم غنائي رائد مثل الفنان الطاهر جيمي، طواه النسيان ولم تعد سوى ذكريات عطرة منه وأنغام شجية تركها لنا، رغم أن الرجل ما زال حيا بيننا وما زال قادرا على الإبداع، لكن العبث الذي يتخبط فيه المشهد الغنائي، جعله كغيره من رواد الأغنية المغربية ومبدعيها الحقيقيين يتراجعون إلى الخلف تاركين الساحة لأشباه المواهب “يزعرطون” فيها.
الطاهر جيمي لقبه الكثيرون بعبد الحليم المغرب، بحكم الشبه الذي كان بينهما على مستوى الشكل، لكن هذا المطرب يصر على

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى