الصباح الثـــــــقافـي

مسار: الحمداوية… الديفا المغربية

في كل مرة تصر الحاجة الحمداوية أن تنبعث من رماد السنين، وتقول للجميع ما زلت بينكم باسم الحب الذي تغمرونني به. بهذا الحب كانت أيقونة الطرب الشعبي المغربي تقاوم رضّات الزمن الذي لم يستطع أن ينال من عفويتها وروحها المرحة ولا من صوتها الصافي القابل للتشكل في كل صورة غنائية.
 وقليلون من يعرفون أن الحمداوية سبق لها أن غنت ألوانا طربية أخرى غير اللون الشعبي منها أغان باللهجة التونسية بل وحتى اللبنانية إذ سبق لها أن سجلت في شبابها أغنية “دخل عيونك حاكينا” لنجاح سلام، ولكم أن تتخيلوا، أو أن

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.