أطلق في دبي، أخيرا، تقرير المعرفة للعام 2010/2011 تحت عنوان «إعداد الأجيال الناشئة لمجتمع المعرفة»، والذي تم إعداده بدعم ورعاية مشتركة من مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم وبرنامج الأمم المتحدة. ويعنينا هذا التقرير، في المغرب كثيرا، ليس فقط لقيمته الاستثنائية في موضوعه، بل، ينبغي الإطلاع على نتائجه لأجل إثراء نقاش وطني حول ما انتهى إليه، في ما يتعلق برصد وقياس إعداد النشء في بلدنا لمجتمع المعرفة.