fbpx
الصباح الـتـربـوي

مدرستي الحلـــــوة: مولاي الحسن بوادي زم…ليس في القنافذ أملس

تعود بي الذاكرة، تستوقفني محطات لأزمنة وأمكنة وشخوص ظلت موشومة منقوشة بإزميل ذاك الزمن الجميل الغابر، استطاعت، رغما عني، أن تؤثث لها فضاء رحبا في كياني ووجداني ونفسيتي، كما استطاعت أن تؤثر بشكل كبير في مسار حياتي وتشكيل وتكوين شخصيتي الراهنة.
مازلت أتذكر، وأنا حينها في السابعة من عمري، ذلك اليوم الذي ولجت فيه لأول مرة في حياتي باب مدرسة مولاي الحسن الابتدائية قادما إليها من «كتاب لفقيه سي العيشي» بحي القريعة، كنت في غاية

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.