fbpx
الصباح الـتـربـوي

التنشيط الثقافي ضحية اختيارات حكومية

اختزال الفعل التربوي في المناسبات الرسمية أفقده بريقه وتحول إلى ترف زائد

لم يعد التنشيط المدرسي بصفة عامة يحظى بالاهتمام داخل مؤسسات التعليم ببلدنا. ولم تعد التوجيهات الإدارية الرسمية تشير وتحث عليه إلا في مناسبات قليلة، كالاحتفال بالأعياد والأيام الوطنية والدولية. ولم تعد الإدارة التربوية والأساتذة يهتمون بالتنشيط الثقافي، نظرا لاهتماماتهم الشخصية، التي لم تعد تترك لهم مزيدا من الوقت. وتبقى التوجيهات الرسمية إلزامية نظريا، دون أن يتم تفعيلها إداريا وميدانيا بالشكل

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.