fbpx
ملف الصباح

فاس العتيقة تحرسها الأعمدة

رغم كل مجهودات الإنقاذ وبرامجه، يتهدد الانهيار نحو 80 في المائة من النسيج العمراني العتيق بالمدينة القديمة لفاس، التي أصبحت “قنبلة موقوتة” قابلة للانفجار في أي لحظة، رغم توقف مسلسل الانهيارات وضحاياه، مؤقتا في انتظار إصلاحات جذرية تنقذ آلاف الأسر، من موت محقق يتهددها.
11 ألف بناية تاريخية و9533 منزل بينها 740 قصرا ومنازل فخمة، 176 مسجدا و83 ضريحا وزاوية و11 مدرسة قرآنية و40 حماما.. 9600 محل تجاريا و1276 ورشة للصناعة التقليدية والفنون، و40 ألف صانع و117 فندقا و3 دور دباغة كبرى و12 حيا متخصصا… هذا ما تحبل به مدينة فاس العتيقة.      

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى