“حتى زين ما خطاتو لولة”، مثل يصلح إسقاطه على واقع الفن ببلادنا الذي لم ينج بدوره من الفساد، وهو ما جعل الغيورين عليه والمنتمين إليه يدقون ناقوس الخطر لينبعث من رماده بعد أن تم دق آخر مسمار في نعشه. وحسب مصادر “الصباح”، فإن من بين الحالات التيأكمل القراءة »