fbpx
الأولى

المقاطعة… انتحار سياسي لحزب الاشتراكي الموحد

موقف ينم عن جبن واستسلام ويدعو إلى قراءة الفاتحة على روح تجربة طاعنة في النضال

علاش؟؟ علااااش؟ علاش؟… الذين يتعاطفون مع الحزب الاشتراكي الموحد، القادم من منظمة العمل الديمقراطي الشعبي، وآخرون، سيطلقون هذا السؤال في الهواء بـ”غُدَّة” ولن ينتظروا، مثلي، جوابا. فـ”علاش” يقاطع الحزب الاشتراكي الموحد، الطاعن في تجربة 23 مارس، الانتخابات البرلمانية؟ وهو يعلم أن تلك نهاية حتمية لتجربة وتاريخ حقيقيين تعثرا بعدة مطبات سياسية بما فيها تلك التي أعدها الحلفاء، لكن الحزب صمد. وفي كل مرة كان يستجمع قواه وينهض كما طائر الفينق رافعا الرأس والمطالب.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى