مجتمع

“أنصفـوا حفيـدي”

منذ قرابة العشر سنوات، لم تكل «مي يطو»، من طرق جميع الأبواب، ولم تتوقف صرخاتها، وهي الجدة التي خبرت تقلبات الزمان، وواجهت غدر ضرباته، حتى الأقوى منها، قبل أن ينهكها البحث عن رد الاعتبار لحفيدها، بعدما دهسته سيارة خريف سنة 2007، فحملته جروحا وعاهات نفسية رافقته طيلةأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.