fbpx
ملف الصباح

ثلاثة أيام من الاغتصاب بدعوى العلاج

لم يرأف «ح. ع»، فقيه أتم ربيعه السابع والأربعين، إلى فتاة مصابة بالصرع الذي لم تنفع في علاجه. كل الأدوية والفحوصات الطبية، بعد أن قصدته اعتقادا منها، بقدرته الخارقة على شفاء مثيلاتها ممن يعانين أمراضا نفسية معينة، لما لاكته الألسن عن «بركته» وبراعته في صرع الجن. لم تكن «خ» البالغة من العمر 35 سنة، تدري أن هذا الفقيه ينطبق عليه قول الأسلاف، «الفقيه اللي ترجينا بركتو…»، بعد أن اتضح أنه لا يحسن سوى تدنيس كرامة وشرف من يلجأن إليه للعلاج. لقد أدت ثمن ثقتها

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.