Page 14 - عدد الثلاثاء لجريدة الصباح

‫‪14 www.assabah.ma‬جامعات ممنوعة من المال العام‬
‫الثلاثاء ‪ ٢٠٢٠/7/28‬العدد‪6281 :‬الرياضي‬

‫الوزارة عجلت بصرف الدعم المالي السنوي بسبب كورونا‬

‫وقـــســـمـــت الــــــــــوزارة الـــجـــامـــعـــات‬ ‫أفــرجــت وزارة الــثــقــافــة والــشــبــاب‬
‫الــريــاضــيــة إلـــى مـجـمـوعـتـن‪ ،‬وقـعـت‬ ‫والــــريــــاضــــة عــــن مـــنـــح الـــجـــامـــعـــات‬
‫مـــع المــجــمــوعــة الأولـــــــى‪ ،‬الــخــمــيــس‬ ‫الرياضية‪ ،‬للموسم الرياضي الجاري‪،‬‬
‫الماضي‪ ،‬ومع الثانية الجمعة الموالي‪،‬‬ ‫الأســـبـــوع المـــاضـــي‪ ،‬خــــال اســتــقــبــال‬
‫واســتــفــســرتــهــا عـــن مــجــمــوعــة مـن‬
‫الــنــقــاط‪ ،‬ويـتـعـلـق الأمـــر بـالـوضـعـيـة‬ ‫حضره ممثلو الجامعات المعنية‪.‬‬
‫الـــقـــانـــونـــيـــة والـــحـــكـــامـــة الـــجـــيـــدة‪،‬‬ ‫وعلمت «الصباح»‪ ،‬أن الجامعات لم‬
‫ونـظـامـهـا الأســاســي ومــاء مــتــه مـع‬ ‫تـسـتـفـد مـن زيــادة فـي الـدعـم الـسـنـوي‪،‬‬
‫قـانـون الـتـربـيـة الـبـدنـيـة والـريـاضـيـة‬ ‫المـــقـــدم مـــن الـــــــوزارة‪ ،‬بــنــاء عــلــى عـقـد‬
‫والنظام الأساسي النموذجي‪.‬‬ ‫أهـداف بينهما‪ ،‬يتضمن الشق الإداري‬
‫كـمـا طـلـبـت الـــوزارة مـعـطـيـات مـن‬
‫الــجــامــعــات المــعــنــيــة بــتــوقــيــع عـقـد‬ ‫والقانوني والتنظيمي والرياضي‪.‬‬
‫الأهـــداف‪ ،‬بـخـصـوص المـشـاركـات في‬ ‫واضـطـرت الـــوزارة إلــى الإفـــراج عـن‬
‫الــتــظــاهــرات الــدولــيــة‪ ،‬والإنــجــازات‬ ‫الـــدعـــم الــســنــوي لــلــجــامــعــات‪ ،‬بـسـبـب‬
‫الــتــي حـقـقـتـهـا المـــوســـم الــريــاضــي‬ ‫الأزمـــــة الـــتـــي واجــهــتــهــا فـــي الأشــهــر‬
‫الــجــاري‪ ،‬ومـــدى احــتــرام الـقـوانـن‪،‬‬ ‫الأخـيـرة‪ ،‬غـيـر أنـهـا اخـتـارت الجامعات‬
‫وبرنامج تكوين المدربين والحكام‪.‬‬ ‫المـوجـودة فـي وضـعـيـة قـانـونـيـة‪ ،‬والـتـي‬
‫ولــــم يــفــت الـــــــوزارة الــتــطــرق إلــى‬ ‫تـــعـــرف اســـتـــقـــرار إداريـــــــا‪ ،‬وشـــاركـــت‬
‫الرياضة الوطنية تعاني‬ ‫الــفــئــات الــصــغــرى‪ ،‬ومـــدى اسـتـجـابـة‬ ‫ونـظـمـت الـتـظـاهـرات الـريـاضـيـة المـوسـم‬
‫عدة اختلالات‬ ‫الأندية والجمعيات إلى الاهتمام بهذه‬
‫(أحمد جرفي)‬ ‫الـفـئـات‪ ،‬وإستراتيجية الـجـامـعـات في‬ ‫الجاري‪.‬‬
‫تكوين الخلف بصفة عامة‪.‬‬ ‫واســتــبــعــدت الــــــوزارة الــجــامــعــات‬
‫إلغاء جديد لرحلة مالانغو ونغوما‬ ‫يذكر أن الوزارة اكتفت بحضور‬ ‫الـريـاضـيـة المــوجــودة فـي وضـعـيـة غـيـر‬
‫مـمـثـلـي الـجـامـعـات الـريـاضـيـة‪ ،‬فـي‬ ‫قـانـونـيـة‪ ،‬خـاصـة الـتـي لـديـهـا مـشـاكـل‬
‫ذكر مصدر مطلع أن الرحلة الجوية التي كانت مقررة من كينشاسا للبيضاء‪ ،‬صباح أمس‬ ‫الــوقــت الـــذي غــاب الــوزيــر عـثـمـان‬ ‫فــي ردهـــات المــحــاكــم‪ ،‬والــتــي لــم تـعـقـد‬
‫(الاثـنـن)‪ ،‬لإعـادة لاعـبـي الـرجـاء فـابـريـس نغوما وبـن مـالانـغـو‪ ،‬ألغيت مـجـددا فـي آخـر لحظة‪.‬‬ ‫الفردوس‪.‬‬ ‫جـمـعـهـا الـعـام الـسـنـوي‪ ،‬قـبـل انـطـاقـة‬
‫ورغـم تـدخـل الـسـفـارة المـغـربـيـة بـكـيـنـشـاسـا‪ ،‬لـتـأمـن رحـلـة الـاعـبـن لـلـبـيـضـاء‪ ،‬بـعـد إلـغـاء رحلة‬ ‫صلاح الدين محسن‬ ‫المـوسـم الرياضي الـجـاري‪ ،‬والجامعات‬
‫سـابـقـة مـن الـكـونـغـو إلـى بـاريـس‪ ،‬الأسـبـوع المـاضـي‪ ،‬فـإن الـاعـبـن ومـعـهـمـا إدارة الـرجـاء‪ ،‬صـدمـا‬ ‫غـيـر المـعـتـرف بـهـا مـن قـبـل الاتــحــادات‬
‫الدولية‪ ،‬بسبب المشاكل التدبيرية التي‬
‫بإلغاء الرحلة مجددا‪ ،‬وبقاء اللاعبين بكينشاسا‪.‬‬
‫ووجدت إدارة الرجاء نفسها في ورطة حقيقية‪ ،‬إذ ربط مسؤولو النادي الاتصال‬ ‫تعيشها ‪.‬‬

‫مجددا بالسفارة من أجل استفسارها عن سبب إلغاء الرحلة‪ ،‬ولإيجاد حل للمشكل‪.‬‬ ‫تحليلات للمولودية قبل مواجهة الوداد‬ ‫إسماعيل‬
‫وتعتبر هذه المرة الثالثة التي تلغى فيها رحلة من كينشاسا للبيضاء‪ ،‬لإعادة‬ ‫خافي‬
‫الـاعـبـن‪ ،‬الـلـذيـن وجـدا نـفـسـيـهـمـا عـالـقـن بـالـكـونـغـو‪ ،‬بـعـدمـا فـضـا قـضـاء فـتـرة‬ ‫خـضـعـت مـكـونـات مـولـوديـة وجــدة لـكـرة الـقـدم لـلـتـحـالـيـل المـخـبـريـة خــال مـعـسـكـر الـفـريـق‬ ‫(خاص)‬
‫بالجديدة‪.‬‬
‫الحجر الصحي ببلادهما‪.‬‬
‫ولـهـذا الـسـبـب غـاب الـاعـبـان عـن مـبـاراة الـدفـاع والـرجـاء‪ ،‬أمـس (الاثـنـن)‪،‬‬ ‫ويـأتـي هـذا الـفـحـص‪ ،‬كـمـا جـاء فـي بـاغ نـشـرتـه الـصـفـحـة الـرسـمـيـة لـنـادي مـولـوديـة وجـدة‪،‬‬
‫وسـيـغـيـبـان عـن مـبـاراة نـهـضـة الـزمـامـرة بـمـلـعـب مـحـمـد الـخـامـس‪ ،‬بـعـد غـد‬ ‫استعدادا للمباراة التي ستجمع الفريق بالوداد‪ ،‬اليوم (الثلاثاء)‪ ،‬بملعب محمد الخامس‬

‫(الخميس)‪ ،‬لحساب مؤجل الجولة ‪ ،17‬في انتظار إيجاد مخر اجللعهقذيهدالدوررغاطةم‪.‬‬ ‫بالبيضاء‪ ،‬ضمن مؤجل الدورة ‪ 19‬من البطولة الوطنية‪.‬‬
‫وأشـار الـفـريـق إلـى أن كـل الـاعـبـن يـخـضـعـون لـلـتـحـالـيـل كـل ثـاثـة أيـام‪ ،‬وأن‬

‫النتائج السابقة جاء ت سلبية‪.‬‬
‫وحـسـب مـصـادر رافـقـت الـفـريـق إلـى الـجـديـدة‪ ،‬سـيـحـرم مـولـوديـة وجـدة‬
‫مـن خـدمـات بـعـض لاعـبـيـه الأسـاسـيـن‪ ،‬خـال مـبـاراة الـوداد‪ ،‬ويتعلق الأمـر‬
‫بـجـمـال حـركـاس ولامــن ديـاكـيـتـي وصـابـر الـغـنـجـاوي وإسـمـاعـيـل خـافـي‬

‫لأسباب مختلفة‪.‬‬
‫ويحتل مولودية وجدة الرتبة الثالثة ب ‪ 34‬نقطة‪ ،‬في حين يتصدر فريق‬

‫الوداد الترتيب العام المؤقت برصيد ‪ 36‬نقطة‪.‬عبد الرزاق بونشوشن (وجدة)‬

‫المقتريض‪ :‬الأزمة تشل عصبة دكالة عبدة‬
‫الرئيس قال إنجل الملاعب متربة ومن واجب المجالس دعم الأندية‬

‫قال عبد الرحيم المقتريض‪ ،‬رئيس عصبة دكالة عبدة‪ ،‬إن ضعف الموارد المالية يحد من عطاء العصبة‪ ،‬التي تعيش على منحة الجامعة‪.‬‬ ‫عبد الرحيم المقتريض‬
‫وأوضح المقتريض في حوار مع «الصباح»‪ ،‬أن أغلب الأندية تتدرب وتلعب في ملاعب «متربة»‪ ،‬وأن الإنفاق السنوي على كل ممارس لا‬ ‫(خاص)‬
‫يتعدى‪ 300‬درهم‪ .‬وأضاف المقتريض‪ ،‬أن كورونا عرقل إنهاء البطولتين الجهوية والإقليمية‪ ،‬وأن خلق شراكات وحده الحل للانعتاق‬

‫من الأزمة التي تجثم على أنفاس العصبة ‪ .‬في ما يلي نص الحوار‪:‬‬

‫> أين نصنف عصبة دكالة عبدة ؟‬
‫> عـصـبـة دكـالـة عـبـدة مـن الـعـصـب المـتـوسـطـة أحـدثـت > قلة الملاعب تعيق توسيع القاعدة ‪...‬‬
‫في ‪ ،1992‬ويشمل نفوذها أقاليم الجديدة وسيدي بنور > الـقـاسـم المـشـتـرك بـن الأقـالـيـم الأربـعـة المـكـونـة للعصبة‪ ،‬هو‬
‫وآسـفـي والـيـوسـفـيـة‪ ،‬وهــي تـؤطـر ‪ 82‬نـاديـا فـي بـطـولـة ضـعـف الـبـنـى الـتـحـتـيـة الـضـروريـة لـتـوسـيـع قـاعـدة المـمـارسـن‪،‬‬
‫جـهـويـة‪ ،‬تـضـم شـطـرا واحـدا وبـطـولـة إقـلـيـمـيـة عـلـى أربـعـة والــحــال أن أغــلــب مــاعــب الـعـصـبـة "مــتــربــة"‪ ،‬ولا تـتـيـح فـرصـا‬
‫أشـطـر‪ ،‬وتـتـوفـر عـلـى ‪ 3380‬رخـصـة مـمـارس ضـمـنـهـا ‪ 166‬مواتية لصقل المواهب‪ ،‬إضافة إلى الضغط الكبير الذي تتحمله‬
‫حـكـمـا و‪ 96‬رخـصـة تـهـم كـرة الـقـدم الـنـسـويـة‪ ،‬و ‪ 180‬فـي كـرة ملاعب العشب الاصطناعي‪ ،‬وأعطي مثالا على ذلك ‪ 11‬فريقا من‬
‫الـجـديـدة ومـولاي عـبـدالـلـه تـتـدرب وتـلـعـب بملعب الأشـهـب‪ ،‬وهـو‬ ‫القدم الشاطئية ‪.‬‬
‫واقــع لا يـسـاهـم فـي الـتـكـويـن الـجـيـد‪ ،‬وأيـضـا الـتـاشـي الـسـريـع‬
‫لـلـعـشـب وتـجـهـيـزات المـلـعـب‪ ،‬وقـس عـلـى ذلـك مـا يـحـدث فـي بقية‬ ‫> العصبة تعاني ضعف الموارد المالية ‪...‬‬
‫> تعيش العصبة على الكفاف من منحة سنوية جامعية‪ ،‬تـراب العصبة‪ ،‬ولـتـدارك خصاص الملاعب المؤهلة‪ ،‬فالجديدة في‬
‫لا تتعدى ‪ 80‬مليونا‪ ،‬نصفها يذهب إلى الأندية المنضوية حاجة إلى ملعبين إضافيين وآسفي إلى ثلاثة‪.‬‬
‫تحت لوائها في شكل دعم لواجبات التحكيم ‪.‬الفقر المادي‬
‫ينعكس على نوعية التأطير الذي تقوم به العصبة لفائدة > كورونا أربك نشاط العصبة ‪...‬‬
‫أطر الأندية‪ ،‬الذي يظل محدودا ولا يرقى إلى الطموحات > كـبـاقـي الـعـصـب تـعـيـش عـصـبـة دكـالـة عـبـدة‪ ،‬ارتـبـاكـا بفعل‬
‫المـرسـومـة‪ ،‬وهـذا يـحـول وتـجـويـد خـدمـات العصبة‪ ،‬التي جـائـحـة وبــاء كـورونـا الـتـي أوقـفـت الـتـبـاري مـنـذ مــارس المـاضـي‬
‫فـي الـبـطـولـة الـجـهـويـة‪ ،‬الـتـي لـعـبـت منها‬ ‫تتوخى الرفع من المستوى العام‬
‫الأنــديــة ‪ 18‬دورة وتـنـتـظـرهـا ‪ 13‬دورة‬ ‫في سطور‬ ‫لـلـتـكـويـن وتــشــجــيــع المــمــارســة‬
‫أخـرى‪ ،‬بينما أشـرفـت الـبـطـولـة الإقليمية‬ ‫لــدى الـفـئـات الـعـمـريـة الـصـغـرى‬
‫فـي أشـطـرهـا الأربـعـة عـلـى الـنـهـايـة ‪.‬ويـتـم‬ ‫■ الاسم الكامل‪ :‬عبد الرحيم المقتريض‬ ‫والإنــاث ‪.‬والـشـكـر مـوصـول إلـى‬
‫الــحــرص بـتـنـسـيـق مــع الـجـامـعـة المـلـكـيـة‬ ‫■ منخرط ومسير سابق بالدفاع الجديدي‬ ‫الــجــامــعــة المـلـكـيـة الــتــي تـضـع‬
‫لـكـرة الـقـدم عـلـى تـخـطـي مـخـلـفـات الحجر‬ ‫رهـــن إشــــارة الـعـصـبـة أربـعـة ■ رئيس حالي للرجاء الجديدي‬
‫الصحي الذي انخرطت فيه بلادنا تصديا‬ ‫مؤطرين جهويين‪ ،‬يشرفون‬
‫لجائحة وباء كورونا ‪.‬‬ ‫■ انتخب على رأس العصبة في ‪2010‬‬ ‫على تكوينات‬

‫> ماذا عن تكوين الحكام ؟‬ ‫ومــــــــــنــــــــــح‬
‫شـــــهـــــادات‬
‫اســتــحــقــاق لـلـمـسـتـفـيـديـن مـنـهـا‪ > ،‬تتوفر عصبة دكالة عبدة حاليا على ‪ 166‬حكما في مدارسها‬
‫وإلـــى الــدفــاع الــجــديــدي ونـهـضـة التكوينية‪ ،‬التي تعززت هذا الموسم بخمس مدارس جديدة‪ ،‬وهي‬
‫الــزمــامــرة وأولمــبــيــك الـيـوسـفـيـة‪ ،‬تـسـاهـم فـي تـكـويـن أصـحـاب الـبـذلـة الـسـوداء لـتـحـقـيـق اكـتـفـائـهـا‬
‫وهـــي أنـــديـــة تــضــع رهـــن إشــارتــنــا الـذاتـي فـي الـبـطـولات الـجـهـويـة والإقـلـيـمـيـة‪ ،‬فـضـا عـن تـوفـرهـا‬
‫قــاعــات لـاجـتـمـاعـات الــتــي تـنـظـمـهـا الـيـوم عـلـى حـكـام وطـنـيـن مـتـمـيـزيـن نـظـيـر داكــي الــرداد وبـرقـيـة‬
‫الـعـصـبـة‪ .‬أعـتـقـد أن خـلـق الانــفــراج فـي ومحمد الفقير ‪.‬‬
‫الأزمــة المـالـيـة الـتـي تـنـوء بـهـا الـعـصـبـة‪،‬‬
‫لـن يـتـم إلا فـي إطــار شـراكـات مـع المـجـالـس > ما هي طموحات العصبة ؟‬
‫المـنـتـخـبـة‪ ،‬الـتـي حـان الـوقـت لـكـي تـكـون مصاحبة > رغم ضعف مواردها سطرت العصبة برنامجا طموحا‪ ،‬من‬
‫لـلـمـمـارسـة الــريــاضــيــة‪ ،‬الــتــي تـعـد مــن بــن المـهـام بـن أهـدافـه تـوسـيـع قـاعـدة المـمـارسـة الـكـرويـة بـمـجـالـهـا الـتـرابـي‬
‫المنصوص عليها في قوانينها التنظيمية‪ ،‬إضافة خـاصـة فـي وســط الـفـئـات الـعـمـريـة الـصـغـرى والإنـــاث‪ ،‬وتـدعـيـم‬
‫إلــى أن الـفـقـر الــذي تـعـانـيـه أنــديــة الـعـصـبـة يـرخـي البنية التحتية بشراكة مع الجامعة والمؤسسات المنتخبة والرفع‬
‫بظلاله على ضعف المنتوج الكروي‪ ،‬الذي تقدمه خاصة مـن المـسـتـوى الـعـام لـلـتـكـويـنـات‪ ،‬لـارتـقـاء بـالـعـصـبـة إلـى مـصـاف‬
‫أن أغلبها تنهي الموسم بالاستجداء‪ ،‬وهذا لا يعطي النفس عـصـب عـريـقـة بـبـادنـا‪ ،‬وذلــك لـن يـتـأتـى الـوصـول إلـيـه إلا ضمن‬
‫شراكات إقليمية وجهوية‪.‬أجرى الحوار‪ :‬عبد الله غيتومي (الجديدة)‬ ‫المطلوب لتجويد الممارسة الكروية داخل هذه العصبة التي‬
‫لها طموحات متعددة ‪.‬‬