في أحد أحياء دوار سيدي علي بتراب جماعة أولاد اسبيطة بمنطقة الزمامرة، حيث يخفي الليل أكثر مما يظهر، وقعت حادثة انتحار هزت الجميع. فتاة في السابعة عشرة من عمرها، جميلة، هادئة، لكن حياتها انتهت بطريقة مأساوية. وجدها شقيقها الأصغر جثة في غرفتها ببيت عائلتها بعد أن شنقتأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.