جمع المولودية في 9 غشت

يعقد مولودية وجدة جمعه العام في 9 غشت المقبل، وسيعرف تقييما وجردا للموسم المنتهي، ووضع خطة محكمة من أجل ضمان الصعود الموسم المقبل. ومن المقرر أن يقدم الرئيس خالد بن السارية البرنامج السنوي أمام أنظار المنخرطين وجماهير الفريق، كما تم الاتفاق عليه مع المدرب الجديد حسن أوغني ، يتضمن نقاطا هامة أبرزها الرفع من ميزانية الفريق إلى مليار سنتيم، من أجل ضمان المنافسة على لقب بطولة القسم الثاني، والعودة إلى القسم الأول.ومن المقرر أن يعقد الفريق الوجدي سلسلة من الانتدابات في أفق تعزيز الفريق بلاعبين قادرين على المنافسة على الصعود، ما سيرفع من ميزانية الفريق التي لم تتعدى الموسم المنتهي 600 مليون سنتيم. وشرع المدرب حسن أوغني في تطبيق برنامجه في المعسكر الذي أنهاه الفريق الأسبوع الماضي بمركز مولاي رشيد بالرباط، إذ انتدب الفريق لاعبين بصموا على موسم ماض جيد، أبرزهم محمد هرواش لاعب الكوكب المراكشي وجمال أمغري وعبد الغني السمامي من اتحاد تمارة، وأيوب الكيراوي من الرشاد البرنوصي، ثم رضوان الرياحي من شباب قصبة تادلة. العقيد درغام مشاكل الكرة النسوية على طاولة لقجع يعقد فوزي لقجع، رئيس جامعة كرة القدم، لقاء مع رؤساء العصبة الجهوية، غدا (السبت)، لمناقشة مشاكل الكرة النسوية.وقال مصدر مطلع ل «الصباح الرياضي» إن رئيس الجامعة برمج لقاء مع رؤساء الفرق لتحديد المشاكل التي تعانيها الفرق النسوية، وبعدها سيعقد لقاء مع رؤساء وممثلي الفرق لطرح مشاكلهم والبحث عن السبل الكفيلة بمعالجتها.وقال ممثلو عدد من الفرق النسوية إن من بين المطالب التي تلح الفرق النسوية على التعجيل بتحقيقها إحداث المجموعة الوطنية لكرة القدم النسوية، والرفع من المنحة السنوية المخصصة لفرق كرة القدم النسوية في القسمين الأول والثاني وتوفير وسائل التنقل وصدور عفو عام على جميع اللاعبات الموقوفات وإحداث لجنة لتسيير شؤون كرة القدم النسوية وتحديد تاريخ لانطلاق البطولة الوطنية بقسميها الأول والثاني وضرورة استفادة الفرق المنضوية بقسيمها الأول والثاني من المنحة الخاصة بالترتيب، وطالب ممثلو الفرق بمعرفة أسباب إقصاء الفرق من الدعم المالي الذي استفادت منه جميع الفرق في الآونة الأخيرة.ويطالب ممثلو الفرق النسوية بتحديد قانون للانتقال اللاعبات مع وضع تصور للموسم المقبل يقضي بتوزيع فرق القسم الأول على ثلاث مجموعات تضم كل واحدة عشرة فرق، ويتكون القسم الثاني بدوه من ثلاثة أشطر، مع تحديد نظام الصعود والنزول قبل انطلاق الموسم.حسن الرفيق جمعية تهاجم مسيري آسفي أصدرت جمعية عشاق أولمبيك آسفي لكرة القدم بيانا إلى الرأي العام وصفت فيه بعض منخرطي الفريق ب “الكراكيز”. وقالت الجمعية في بيانها “لم نجد اليوم بدا في صياغة هذا البيان لتنوير الرأي العام الرياضي عن جملة من الحقائق التي تصب في خانة التلاعب بالقانون والإعلاء عليه وخرقه وتمييعه، الأمر الذي يحيلنا على القول بأن الفساد معشعش لدى فكر وعقلية متسلطي التسيير داخل الفريق، فكلما خرج هذا الفساد مكرها من النافذة إلا ودخل عن طريق التحايل من الباب العريض تحت حماية بعض المنخرطين المعبئين من الخلف كالكراكيز”.وكشفت الجمعية أن ما ”سجلته كمظاهر للفساد المنخر لقوى الفريق انعقاد جمعين عامين الأول يخص انتخاب رئيس جديد للفريق والثاني للمصادقة اللامشروطة على التقريرين الأدبي والمالي لتبرئة ذمة المكتب السابق من إنفاق فاق 40 مليون درهم مقابل ضمان مكانة في القسم الأول”.وتطرقت إلى ما أسمته ”إخراج مسرحية هزلية تحت عنوان شاهد لم يشاهد شيئا لعب دورها الرئيسي ثلة من المنخرطين الذين صادقوا على التقرير المالي دون الإطلاع على فحواه خوفا من فقدان مكانة في المكتب الحالي المنتخب أصلا ضدا على القانون، أو فقدان مكان بين المدعوين وقت الولائم”. وكشفت الجمعية ”عدم الإنكباب على البث في طلبات الانخراط المودعة في الآجال القانونية وفق المادة 7 من القانون الأساسي للنادي بدليل فتح باب الانخراط للعموم ابتداء من 01/ 08/ 2014 إلى 30/ 09/ 2014، وهو أمر يتعارض جملة وتفصيلا مع قانون النادي الذي يتيح فرصة الانخراط في الفترة الممتدة من شهر فبراير إلى شهر مارس دون سواهما”.ح. ر (آسفي)مشاكل في البنيات التحتية ببركان تعاني البنيات التحتية الرياضية ببركان العديد من المشاكل التسييرية وغياب موارد مالية قارة، بإمكانها تغطية واجبات الصيانة وانتداب أطر لتدبير مرافقها وتكوين شبابها في المجال الرياضي. وواجهت مراكز القرب في الأشهر الماضية العديد من الأزمات، أبرزها غياب الصيانة في غالبية مرافقها، وانقطاع الماء عن الكثير من المنشآت الرياضية ببركان، فضلا عن غياب أطر بإمكانها الإشراف على مراكز القرب المنتشرة في جميع أرجاء المدينة، إذ أن غالبيتها يتدبر من لدن رجال شركات الأمن الخاص.وسعت وزارة الشباب والرياضة إلى إحداث العديد من الأنشطة للتحسيس بأهمية مراكز القرب في تكوين الرياضيين واكتشاف المواهب الرياضية، غير أن التوصيات التي تتمخض عنها تجد صعوبات كثيرة في تطبيقها على أرض الواقع، علما أن هذا المشكل لا ينطبق فقط على مراكز القرب بالمدينة فقط، وإنما يشمل أيضا بعض الملاعب الأخرى، كما هو الشأن بالنسبة إلى ملعب بوهديرة والقاعة المغطاة مولاي الحسن، التي تعاني مشكلا مزمنا بسبب انقطاع الماء في فترات متكررة.وأصاب الإهمال العديد من المرافق بالمنشآت الرياضية المذكورة، الشيء الذي يتطلب وضع ميزانية خاصة من أجل إعادة إصلاحها، لتجنب توقفها بشكل كلي، كما أن الوزارة مطالبة بتدبير العنصر البشري، وتعيين أطر رياضية بإمكانها المساهمة في تكوين الرياضيين والتنقيب عن المواهب الرياضية في جميع الرياضات.ص. م

جمع المولودية في 9 غشت

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

الصباح

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

ضغوط الأندية تعيد دوري النتيفي إلى البيضاء

الجامعة ترفض لعب الفتيان ليلا

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات