وصل عزيز الرباح، القيادي في العدالة والتنمية، إلى الباب المسدود، بعدما أوصده في وجهه، زعيم الإسلاميين عبد الإله بنكيران، رافضا فتح حوار داخلي بين قادة الحزب وتحميلهم، نتائج «التسونامي» الانتخابي لـ 8 شتنبر 2021 الذي دمر الحزب وجعله يسقط إلى ذيل ترتيب الأحزاب الوطنية المؤسساتية.أكمل القراءة »