بعض الضحايا فكر في الانتقام بالخطف وآخر كاد يقتل ابن الجيران بسبب سخريته منه
محسن، وليد، أسامة، أيوب، وآخرون كلهم ضحايا حلق الرؤوس من المدينة القديمة ومن الحي الحسني وسيدي الخدير ودرب الأمل، وشاطئ عين الذئاب بالدار البيضاء، ومن سطات أيضا، وسلا، بعضهم أتت “ماكينة” المدينة العامة للأمن الوطني على الأخضر واليابس من “تشويكاتهم”