مجتمع
آسفي تستعيد بوصلة التنمية
مشاريع هيكلية مهمة تعيد إلى المدينة هويتها الصناعية
عانت آسفي شتى مظاهر التهميش والإقصاء، الممتدة جذوره منذ عقود خلت، نتيجة السياسات التي كانت تصنف آسفي ضمن المدن الهامشية، إذ لم يشفع لها تاريخها الضارب في التاريخ ولا مساهمتها في الناتج الداخلي الخام بنسب مهمة، حتى أضحت بدون هوية اقتصادية، يمكن أن تساعدها على بلورة مخططات للتنمية.
لآسفي تاريخ ضارب في الأعماق، ومازال العديد من المعالم العمرانية التي تقاوم إهمال المسؤولين، شاهدة على عراقة مدينة خرجت من رحم المعاناة، وأنجبت مناضلين