fbpx
مجتمع

آسفي تستعيد بوصلة التنمية

مشاريع هيكلية مهمة تعيد إلى المدينة هويتها الصناعية

عانت آسفي شتى مظاهر التهميش والإقصاء، الممتدة جذوره منذ عقود خلت، نتيجة السياسات التي كانت تصنف آسفي ضمن المدن الهامشية، إذ لم يشفع لها تاريخها الضارب في التاريخ ولا مساهمتها في الناتج الداخلي الخام بنسب مهمة، حتى أضحت بدون هوية اقتصادية، يمكن أن تساعدها على بلورة مخططات للتنمية.
لآسفي تاريخ ضارب في الأعماق، ومازال العديد من المعالم العمرانية التي تقاوم إهمال المسؤولين، شاهدة على عراقة مدينة خرجت من رحم المعاناة، وأنجبت مناضلين

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.