مجتمع
احتجاج على كاميرات مراقبة بالحدود الشرقية
أثارت قضية تثبيت عناصر القوات المسلحة الملكية لعشرات كاميرات المراقبة الدقيقة على الشريط الحدودي المغربي الجزائري، مجموعة من ردود الفعل لدى سكان الشريط الحدودي الذين رأوا في ذلك نوعا من تشديد الخناق على أنشطة التهريب التي يمارسونها والتي تظل مورد رزق العديد من العائلات.
وعلمت «الصباح»، أن مجموعة من سكان منطقة «ربان» و«لغلاليس» القاطنة على الشريط الحدودي في المنطقة التابعة لنفوذ عمالة وجدة أنجاد، نظموا السبت الماضي، وقفة احتجاجية في إطار مطالبة المسؤولين بنوع من التساهل معهم في تعاطيهم نشاط التهريب الذي يرتكز أساسا على تهريب الوقود الجزائري. وذكرت مصادر مطلعة، أن