نددت 226 جمعية مغربية حقوقية ومدنية بمختلف جهات البلاد، بما أسمته “حملة تحريضية” يتعرض لها الناشط الأمازيغي أحمد عصيد، على خلفية تصريحات انتقد فيها عبارة دينية مدرجة في المقرر المدرسي للتلاميذ، معتبرة أن الحملة التحريضية التي تستهدف الباحث الأكاديمي، تقصد “إرهابه ودفعه إلى الصمت والتخلي عن نضاله الحقوقي وإسهاماته في النقاش العمومي”.
وفي السياق ذاته، حذرت الجمعيات المتضامنة مع عصيد، في بيان لها توصلت “الصباح” بنسخة منه، من “أي محاولة للمس بسلامته أو إيذائه أو إرهابه بأي شكل من