تتحول المؤسسات التعليمية والفصول الدراسية، بالتدريج، إلى ساحات حرب حقيقية بين التلاميذ وهيأة التدريس، قبل أن يتطور الأمر، في السنوات الأخيرة، إلى شكل آخر من العنف يمارسه أساتذة ضد الطاقم الإداري والعكس.
فلم يعد موضوع “إثارة” أن يضع التلميذ سكينا،
تتحول المؤسسات التعليمية والفصول الدراسية، بالتدريج، إلى ساحات حرب حقيقية بين التلاميذ وهيأة التدريس، قبل أن يتطور الأمر، في السنوات الأخيرة، إلى شكل آخر من العنف يمارسه أساتذة ضد الطاقم الإداري والعكس.
فلم يعد موضوع “إثارة” أن يضع التلميذ سكينا،