ملف الصباح

“8 مـارس” صوت نسائي في زمن الرصاص

جريدة خرجت من رحم تجربة 23 مارس لتكسير “الطابوهات” وتحرير المرأة

وعمرها لا يتجاوز العشرين سنة كانت مينة حوجيب الصحافية والمناضلة تخوض نقاشات مع طلبة كلية عين الشق بالدار البيضاء لإقناعهم بالانخراط في جريدة ليست ككل الجرائد، جريدة، بدون مقر أو مكتب أو كاتبة، ولها عنوانين أحدهما مصرح به لدى السلطات وهو عنوان مسكن المديرة المسؤولة، والآخر ليس سوى رقم صندوق للبريد. جريدة تجرأت على تفجير «طابوهات» في زمن الجمر والرصاص. فنجحت في حصد آلاف الانخراطات السنوية، ولم يكن الهاجس ماديا، بل كانت مناضلات منظمة العمل الديمقراطي الشعبي اللواتي أنجبن تجربة «8 مارس»، يعين أن إيصال الجريدة إلى كل البيوت سيساهم في تغيير العقليات.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.