مجتمع

زبناء ظلوا أوفياء للطاكسي بعد تجريب الطرامواي

 لم يعد زبناء سيارات الأجرة الكبيرة بشارع محمد الخامس بالعاصمة الاقتصادية مضطرين إلى قضاء الساعات في طوابير تختزل كرامتهم، في انتظار دورهم للحظو بمقعد في سيارات الأجرة. ودع أغلب زبناء هذا المكان محنتهم بعد أن أصبح بإمكانهم ركوب «الطرامواي»، ومهما كان الوقت الذي يقضيه في شوارع البيضاء قبل أن يوصلهم إلى مكانهم المنشود، فإنهم يفضلون ذلك على احتمال طول الطوابير والزحام والفوضى.
لكن ذلك لا يعني أن هذه الطوابير انقرضت من شارع محمد الخامس ولم يعد لها وجود، بل حافظ بعض زبناء «الطاكسي» الكبير على وفائهم للطابور واستقلال سيارة أجرة إلى بيوتهم في الحي المحمدي وما جاوره

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.