ملف عـــــــدالة

الحوار الوطني لإصلاح العدلة … ستة أشهر في الميزان

انسحابات ومقاطعة والرميد يؤكد أهمية إشراك كل الفعاليات المعنية

 دخل الحوار الوطني لإصلاح منظومة العدالة في منعطف الحسم، بعد أن استنفد ستة أشهر من عمر المدة المحددة لإجرائه، مدة ليست باليسيرة ولم يستطع خلالها أن يجمع جميع مكوناتها لمناقشته والانخراط فيه، وبين الفينة والأخرى يظهر مقاطع أو منسحب من الحوار، الذي يعول عليه مصطفى الرميد كثيرا لإصلاح العدالة، ويعتبره المفتاح السحري.
أول الغاضبين من الحوار هم القضاة، وبتفسير أدق نادي قضاة المغرب الذي يعتبر أن عدم تمثيليته في الهيأة العليا يشكل

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.