الصباح الـتـربـوي

مـعـلـم في الأرياف: أبـو مـاجـدولـين… فـي مـدرسـة أجـلمـوس

زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالعالم القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.

حين كانت سبلنا القصيرة من البيت إلى المدرسة تتحول إلى سد منيع من الثلوج، وحين كانت الوديان تقطع الطرق وتهدم القنطرات الصغيرة بين خنيفرة وقرية أجلموس، وتتحول هذه الأخيرة إلى منطقة معزولة، وحين كانت «الليالي» الشتوية «ليالي» بما تعنيه الكلمة من وابل وزمهرير وسيول ورعد وبرق، وحين كانت ضروريات المدينة تأخذ صورة الرفاهية المستحيلة في القرية،

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.