خاص

فدوى… أول مغربية تنهش جسدها نيران التهميش

كانت تحلم ببيت لأطفالها بعد أن سودت المعاناة حياتها

سوق السبت، تلك المدينة الصغيرة، بإقليم الفقيه بنصالح، الذي لم تصله كاميرات المصورين ولم يثره الصحافيون إلا للحديث عن جحافل المهاجرين الذين يقصدون إحدى بلدان الإيلدورادو الأوربي، كان السنة الماضية بؤرة الاهتمام الإعلامي. السبب: وفاة أم في العشرين من عمرها احتراقا احتجاجا على الفقر والتهميش. تناقلت المواقع الإلكترونية، حينها، مقاطع فيديو يصور مختلف مراحل إحراق فدوى العروي جسدها أمام أنظار عشرات المواطنين

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.