ملف عـــــــدالة

تكدس الملفات يقلق المتقاضين بالبيضاء

أجواء يومية من الانتظار وتأجيل الملفات يربك سير المحكمة الابتدائية

احتمت نساء وشابات بورق مقوى هربا من أشعة الشمس الحارقة، وجلسن القرفصاء ينتظرن دخول المحكمة الابتدائية بالدارالبيضاء.
خيمت أجواء الترقب والحزن على ملامح أغلب زوار المحكمة، ثم فجأة بدأت أفواج جديدة تلتحق بالمنتظرين، حينها يقصدون الساحة المقابلة للمحكمة، ثم يجلسون على شكل حلقات يقصون حكاياتهم وقضاياهم بحبكة درامية يعجز أمهر الكتاب عن كتابتها.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.