خاص
ليلة رأس السنة… نايضة
ودع العالم، ليلة السبت الأحد، سنة 2011 في احتفالات صاخبة تليق بسنة استثنائية قلبت التاريخ رأسا عن عقب، وجعلت المستحيل متاحا في قبضة اليد، واستحقت، بالتالي، أن تكون لؤلؤة العقد الأول للقرن الواحد والعشرين دون منازع.في المغرب، كانت الاحتفالات بطعم خاص، ولم تمتع برودة الطقس ملايين المغاربة، بجميع فئاتهم، من الخروج لاستقبال سنة جديدة ورفع مناديل الوداع عالية إلى سنة مضت، لكنها ستظل محفورة بعمق في الذاكرة.