لم تكد تمضي ثمانية عشر يوما على وصول نسائم الحراك العربي، الذي أشعل فتيله الشهيد التونسي محمد البوعزيزي، إلى الشارع المغربي، ومباشرة بعد ثالث نزول إلى الشارع قادته حركة العشرين من فبراير، حتى استشعر القائمون على تدبير الشأن السياسي بالمغرب، وإلى حد ما، حجم انتظارات الآلاف من الشباب والنساء والشيوخ والأطفال الذين نزلوا بكل ثقلهم إلى الشارع يحملون لافتات تدين وتستنكر
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
ضغوط نفسية واجتماعيةمنذ أسبوعين