مجتمع
آسفي مهددة بالسكتة القلبية
انمحت منها العديد من المعالم التاريخية والتراثية وفقدت بريقها
فقدت مدينة آسفي، الكثير من بريقها، وصارت الحياة فيها ثقيلة جدا، في حين لم يجد الكثيرون من أبنائها، التي يعشقونها حتى النخاع، من تفسير لمدينة لم تعد عقارب تنميتها تتحرك، كما هو حال ساعة شارع كيندي، التي توقفت عن الدوران، بمدينة يحكمها أشخاص ارتبط اسمهم بالأسواق الأسبوعية، فمن أبناء السبت مرورا بأولاد الأحد، وانتهاء بأولاد الاثنين، نسبة إلى من يسيطرون اليوم على المؤسسات التمثيلية بهذه المدينة.