تقييده أو منعه يجبر النساء على اللجوء إلى العمليات السرية
في سنة 2000، وفي أعقاب حراك قادته نقابات الأطباء عبر بلدان أوربا وأمريكا الشمالية وبعض دول أسيا، تشجع الاتحاد الدولي للتوليد وأمراض النساء، لإصدار توصية تحث الدول “المتلكئة” على ضمان “حق المرأة في الخضوع للإجهاض، سواء عن طريق تناول أدوية خاصة أو بواسطة عمليات جراحية”، التوصية دعت كذلك المصالح العمومية المشرفة على قطاعات الصحة إلى “توفير