بنك المغرب رأى في العملية خطوة غير محسوبة العواقب وحذر من تكلفتها الاجتماعية الثقيلة
تمخضت الحكومة، على وقع الحراك الذي عاشه المغرب في مطلع شهر فبراير من السنة الجارية، فولدت فأرا اسمه عملية توظيف 4303 عاطلين من حاملي الشهادات العليا، وهو القرار الذي علق عليه والي بنك المغرب بخطوة “غير محسوبة العواقب”.
عبد اللطيف الجواهري لا يطلق الكلام أو التصريحات على عواهنها، فعندما يحذر من خطوة دمج العاطلين حاملي الشهادات