fbpx
ملف الصباح

المستفيدون من الحراك العربي بالمغرب

اعتمد المغرب في تعامله مع الحركات الاحتجاجية التي واكبت الربيع الديمقراطي العربي، البعد الاجتماعي في احتواء “غضب الشارع” وامتصاص تمرد  فئات اجتماعية كانت تعتبر نفسها مقصية من الحق في البوح بمظالمها للحاكمين.
وكان استقبال مستشار الملك محمد معتصم للمركزيات النقابية التي رأت في 20 فبراير خير “مطية” للضغط على الحكومة من أجل إرغامها على العودة إلى طاولة الحوار، عنوانا بارزا على  تعامل برغماتي للدولة مع مطالب الإصلاح، من خلال التركيز على

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.