ليس هناك أعظم من التحرر في تاريخ الشعوب، سواء كان التحرر من استعمار خارجي أو من دكتاتور محلي. الحرية تفتح طريق العمل للإنسان الواعي والمدرك لما يريد لبناء حياته بالأسلوب الذي يرتئيه، وكذلك الحال بالنسبة إلى الحرية الاجتماعية التي تفتح الطريق للمجتمع الواعي لبناء مؤسساته على أسس واقعية صلدة توفر العيش الكريم للجميع.